التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مارس, ٢٠١٧

قصيدة لأبو العلاء المعري .

  مصدر أبو العلاء المعري (363 هـ - 449 هـ) (973 -1057م) هو أحمد بن عبد الله بن سليمان القضاعي التنوخي المعري ، شاعر وفيلسوف ولغوي وأديب عربي من عصر الدولة العباسية، ولد وتوفي في معرة النعمان في الشمال السوري وإليها يُنسب . لُقب بـ رهين المحبسين أي محبس العمى ومحبس البيت وذلك لأنه قد اعتزل الناس بعد عودته من بغداد حتى وفاته. مصدر في قوله: السبيل الوحيد للوصول الى الحقيقة وكشف الزيف والوهم والخرافات "أيها الغرّ إنْ خُصِصْتَ بعقلٍ فاتّبعْهُ ، فكلّ عقلٍ نبي “ يرتجي الناسُ أن يقـومَ إمــامٌ ناطقٌ في الكتيبة الخرســاء كذب الظنُّ لا إمام سوى العقل مشيرا في صبحه والمســاء فإذا ما أطعـتــه جلب الرحمة عند المسير والإرســـاء إنما هذه المذاهب أسبـــاب لجذب الدنيا إلى الرؤسـاء ولا تصدق بما البرهان يبطله فتستفيد من التصديق تكذيبا جاءت أحاديثُ إن صــحتْ فإن لها شأنـا ولكن فيها ضعف إسنادِ فشاور العقل واترك غيره هـــدرا فالعقلُ خيرُ مشيٍر ضمّه النادي في كل أمرك تقليدٌ رضيتَ به حتى مقالك ربي واحدٌ ، أحدُ وقــد أُمرنا بفكرٍ في بدائعه وإن تفكر فيه معشر لحدوا

ليلة مع سليلة

مصدر الصورة زم زم نغمة والنطفة من قضيبة والقلب مضغتة وعلينا سليلة تنام عندي في الفراشة وكسها طبع شعراته على ملابسي زب زبة العصار تطلق قلاولي موجات يدي تنتشر على قاعدتها و طبعتها تتحمر ويتبعها الدم في الوان النومة ننسا اسمائها لو علمت عائلتي بعلمي لمسحني والدي بالمنديل قبيل استعمار البويضة كيف لقضيبي ان يستفيق وكسها نائم نَسِيَتّ تحليقه نصبح جميعا في احجامنا ولا أحد يتكبر او يتصغر زدي في سرعتك فالصوت اشبه بسلاح لايتعب والرصاص يتساقط على الفراش هل اطفئ الضوء?? المشهد بدأ يقززني والحشرات ترقص محتفلة بعيد احتلال البويضات و استعمار الفرج . . . قصيدة  د.م